هي قصة إنسانية من الطراز الأول تغرس في الطفل احترام العطاء زاد أم قل وتشجعه عليه من خلال أحداث يمر بها الطفل باهر الذي يأمل في إتمام دراسته بالمدرسة نظرا لتغذّر والده في دفع المصاريف ولأنه يطمح في ذلك كان لابد أن يصارح والده في ذلك وفي طريقه له مرت به أحداث أشعرته بأن الغنى ليس مالا وأننا جميعا نملك القدرة على العطاء.
القصة نشرت طبعتها الأولى بدار نبطي للنشر أبوظبي الإمارات
القصة موجهة للأطفال7:11 وتم مسرحتها وقدمت في الكثير من المحافل بمساعدة دمية باهر العملاقة
القصة نشرت طبعتها الأولى بدار نبطي للنشر أبوظبي الإمارات
القصة موجهة للأطفال7:11 وتم مسرحتها وقدمت في الكثير من المحافل بمساعدة دمية باهر العملاقة
يمكنكم رؤية القصة
.مسرحية القرية السعيدة
عن ماذا تتحدث القصة؟
مسرحية القرية السعيدة هي قصة تناسب الناشئة من عمر 9:12 عام والنص تمت كتابته بطريقة ممسرحة حتى تعطي للقارئ رؤية مسرحية تجعله وكأنه جالسا في صفوف المتفرجين يقلب صفحات القصة وكأنه يتفرج على مشاهدها المتتالية .
ومضمون القصة يحكي عن قرية أهلها يحيون في سلام وأمان يتقايضون كل شيء ولا سبيل للضغينة فيما بينهم ولكن زارها في يوم من الأيام مجموعة من الغرباء فقلبوا كيانها واستطاعوا أن يهددوا أمنها ويحتالون عليها ومن خلال الأحداث مثيرة ستنتهي حتما باستعادة أهالي القرية لممتلكاتهم والعقاب المنتظر لمن احتالوا عليها
هذه القصة من إنتاج جرير للنشر والتوزيع وطبعت عام2019 بدولة الإمارات والقصة تأليف ورسوم نيروز الطنبولي.
القصة تم تقديمها من خلال معرض أبوظبي الدولي للكتاب كمسرحية عرائس بركن الرسامين بالمعرض
يمكنكم الإطلاع على هذا الفيديو